NOT KNOWN FACTS ABOUT مراحل النمو النفسي للطفل

Not known Facts About مراحل النمو النفسي للطفل

Not known Facts About مراحل النمو النفسي للطفل

Blog Article



يبدأ النمو النفسي لدى الطفل منذ شهوره الأولى، من خلال نمو الحس الإدراكي لديه، والحس التفاعلي كذلك، مع الأصوات والأشكال والملمس ومعرفة من حوله، وبدء فصل ذاته عن العالم من حوله، وفصل ذاته عن الأم أو من تقوم مقامها.

فقد أثبتت الدراسات مثلاً أن تعليم الطفل الكتابة والإصرار على إمساكه بالقلم قبل عمر الثالثة والنصف يؤثر على أصابعه وقدرته لاحقًا على الإمساك بالقلم، في الوقت المناسب…

وفي مجال اوسع لتعريف علم نفس النمو يقسم هذا العلم الى فرعين وهو علم نفس النشوء والتطور في شكلها البسيط.

وتسهم المدرسة في دقة المهارات الحركية وسرعتها في الكتابة والرسم واستخدام الأدوات المختلفة بمهارة وتلقائية كالمقص والقيام بعمل الأشكال الهندسية المتداخلة.

وتأتي التغيرات في حجم الجسم في الطول والوزن. وأكبر زيادة في الطول تحدث قبيل البلوغ، ويزداد الوزن المتكون من الدهون وزيادة أنسجة العظام والعضلات.

ويعتبر الطفل في هذه المرحلة تربة خصبة تستطيع ان تزرع الإمارات بها ما تشاء، وغرس كل القيم والمبادئ السليمة.

ويتمثل في محاولة الوالدين تغيير سلوك الطفل بطريقة هادئة بدلاً من أسلوب العقاب، وهذه الطريقة تأخذ وقتاً طويلاً مع الوالدين.

يجب تشجيعه في جهوده لتناول الطعام بنفسه، وجمع أغراضه، وارتداء ملابسه وخلع ملابسه، واختيار ملابسه.

وخصوصاً في مرحلة المراهقة، وذلك من ينّ الثانية عشر حتى العشرين من عمره. فخلالها، يتعرّف الطفل بشكلٍ أساسي على الأنا ويتعلّم كيفية التعبير عنها مع محيطه وفي المجتمع. كما انه وخلال هذه المرحلة، يتعرّف أكثر على جسمه ويتأقلم مع شكله أكثر وكما يكوّن أسس وأنماط التفكير خلال المراحل القادمة، دون أن ننسى سعيه الدائم إلى إثبات نفسه وتحقيق حاجاته في المجالات المختلفة ما يجعله صاحب هوية ثابتة تتماشى مع المعايير الاجتماعية، مع قدرة كبيرة على عدم الانجرار وراء الإدمان والعادات السيئة الأخرى.

لقضاء يوم سعيد… إليكِ عادات بسيطة تغيّر حياتكِ للأفضل!

وفي المقابل، يمكن للطفل أن يصاب بالفشل والإحباط والنقص والدونية إذا لم يحسن نور الامارات مربوه التعامل مع هذه المرحلة.

مرحلة الطّفولة المُتوسّطة، وتمتدّ خلال العام السّادس والسّابع والثّامن.

فيتعلم المشاركة ويصبح أكثر اهتمامًا بواجباته تجاه الآخرين واحترام رغباتهم ومشاعرهم.

فمع نهاية الثالثة يبدأ الطفل في رفض السلوكيات المرغوبة من أسرته إراديًّا لفتا للانتباه، ولا يعبأ كثيرا بالألم الذي يعقب مخالفة ما يريده الكبار، فحاجته للفت الانتباه أكبر من الإحساس بالألم.

Report this page